ابناء مجتمعنا الاعزاء نظرا للفوضى العارمه التي يعيشها مجتمعنا في هذه الفتره نود ان نوضح ما يلي:
١- نحن ابناء الشيخ سلمان طاهر ابو صالح: دانيال، ريدان، نبيه،ايمن ومُعين، نعلن عن سخطنا واستنكارنا للمكالمة الهاتفية التي عبرت عن مستوى المتخاطبين.
٢- بالنسبه لموقفنا من قضية الرئاسة الروحية في الجولان، نحن نثمن موقف مشايخ العقل بمنشورهم الاخير.
٣- نحن نعتبر انه وكما جرت العادة دائماً ان تكون قرارات الرئاسة الدينية مبنية على التشاور وعدم الانفراد.
٤- لقد كان المرحوم الشيخ سلمان طاهر ابو صالح يستشير كُل اصحاب الشأن من الاطياف المختلفه في هذا المجتمع قبل اتخاذه اي قرار وكان يردد دائما انه خادم لهذا المجتمع وليس سيداً عليه.
والله من وراء القصد.
|